إيناس الدغيدي تدافع عن المثلية الجنسية
الجدير بالذكر هنا أن الدغيدي قدمت شابين يفعلان كل شئ مع بعضهما البعض في مدرسة الرقص، ولا يجدان عيباً في ذلك، بل يؤكدا أن المجتمع سيتقبل ذلك بالتدريج، وعندما يسخر منهما >>
رغم الهدوء الذي يحيط بفيلم "ما تيجي نرقص " أحدث أفلام المخرجة إيناس الدغيدي، على غير العادة، إلا أن ظهور قضية المثليةالجنسية في الفيلم دعت البعض لمحاكمته في البرلمان المصري، إعتماداً على وجود كتلة تابعة لجماعة الإخوان المسلمين قامت في الفترة الأخيرة بدور "الرقيب" على العديد من الأعمال الفنية خصوصا السينمائية .
وطالب موقع "حماسنا" المهتم بمواجهة العري الفني نواب الإخوان بإتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة هذه الظاهرة في السينما المصرية، بعدما قدمت الدغيدي القضية بشكل يدافع عن حق المثليين في الارتباط والحياة دون مضايقات .
وكان الناقد السينمائي المعروف طارق الشناوي قد أشار في مقال سابق له أن هناك فرق كبير بين "المثليةالجنسية " في فيلم "عمارة يعقوبيان " و فيلم " ما تيجي نرقص"، ففي الأول كان الشخص المثلي يعلم أنه مريض وظهر للجمهور سبب مرضه، كما كان يحاول إغواء آخرين، وإنتهى الفيلم بقتله، لكن في "ما تيجي نرقص" رأي الشناوي أن خط المثليين كان مقحماً على دراما الفيلم، ولا هدف له غير جذب الإنتباه .
الجدير بالذكر هنا أن الدغيدي قدمت شابين يفعلان كل شئ مع بعضهما البعض في مدرسة الرقص، ولا يجدان عيباً في ذلك، بل يؤكدا أن المجتمع سيتقبل ذلك بالتدريج، وعندما يسخر منهما زميلين آخرين يكون عقابهما الضرب، غير أن " ما تيجي نرقص" لم يتعرض لهجمة صحفية شرسة كتلك التي اعتادت عليها الدغيدي في أفلامهما، ربما بسبب توقيت عرض الفيلم وكذلك لعدم تحقيقه إيرادات كبيرة .
فيلم "ما تيجي نرقص" بطولة يسرا وعزت أبو عوف وهالة صدقي وتامر هجرس وهو مقتبس عن الفيلم الأمريكي "دعنا نرقص" لريتشارد جير
الجدير بالذكر هنا أن الدغيدي قدمت شابين يفعلان كل شئ مع بعضهما البعض في مدرسة الرقص، ولا يجدان عيباً في ذلك، بل يؤكدا أن المجتمع سيتقبل ذلك بالتدريج، وعندما يسخر منهما >>
رغم الهدوء الذي يحيط بفيلم "ما تيجي نرقص " أحدث أفلام المخرجة إيناس الدغيدي، على غير العادة، إلا أن ظهور قضية المثليةالجنسية في الفيلم دعت البعض لمحاكمته في البرلمان المصري، إعتماداً على وجود كتلة تابعة لجماعة الإخوان المسلمين قامت في الفترة الأخيرة بدور "الرقيب" على العديد من الأعمال الفنية خصوصا السينمائية .
وطالب موقع "حماسنا" المهتم بمواجهة العري الفني نواب الإخوان بإتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة هذه الظاهرة في السينما المصرية، بعدما قدمت الدغيدي القضية بشكل يدافع عن حق المثليين في الارتباط والحياة دون مضايقات .
وكان الناقد السينمائي المعروف طارق الشناوي قد أشار في مقال سابق له أن هناك فرق كبير بين "المثليةالجنسية " في فيلم "عمارة يعقوبيان " و فيلم " ما تيجي نرقص"، ففي الأول كان الشخص المثلي يعلم أنه مريض وظهر للجمهور سبب مرضه، كما كان يحاول إغواء آخرين، وإنتهى الفيلم بقتله، لكن في "ما تيجي نرقص" رأي الشناوي أن خط المثليين كان مقحماً على دراما الفيلم، ولا هدف له غير جذب الإنتباه .
الجدير بالذكر هنا أن الدغيدي قدمت شابين يفعلان كل شئ مع بعضهما البعض في مدرسة الرقص، ولا يجدان عيباً في ذلك، بل يؤكدا أن المجتمع سيتقبل ذلك بالتدريج، وعندما يسخر منهما زميلين آخرين يكون عقابهما الضرب، غير أن " ما تيجي نرقص" لم يتعرض لهجمة صحفية شرسة كتلك التي اعتادت عليها الدغيدي في أفلامهما، ربما بسبب توقيت عرض الفيلم وكذلك لعدم تحقيقه إيرادات كبيرة .
فيلم "ما تيجي نرقص" بطولة يسرا وعزت أبو عوف وهالة صدقي وتامر هجرس وهو مقتبس عن الفيلم الأمريكي "دعنا نرقص" لريتشارد جير