أكدت الفنانة "هيفاء وهبي" أنها تشعر بأنها أكثر قرباً من الله خلال شهر رمضان، وأن أجمل أوقات حياتها هي التي تؤدي فيها فروض العبادة من صلاة وقراءة في كتاب الله.
وأوضحت "هيفاء"، أنها تقرأ القرآن الكريم يومياً خلال شهر رمضان بالاخصّ "آية الكرسي" و"المعوذتين"، حيث تحفظ الإنسان من أي سوء.
وللمرة الأولى نشرت لـ"هيفاء وهبي" صوراً بغطاء للرأس يشبه الحجاب في حوار لها نشرته مجلة "الإذاعة والتلفزيون"، وتمّ أخذ تلك الصور لها بمناسبة شهر رمضان.
وأوضحت "هيفاء" في حوارها مع المجلة "بدأت الصوم منذ كنت في السابعة من عمري، وكانت تنتابني مشاعر وأحاسيس سعادة كبيرة وفرحة غامرة عندما أستطيع إكمال صيام اليوم كاملاً حتى آذان المغرب".
أما عن علاقتها بفانوس رمضان قالت: "بكل أسف لا نعرفه عندنا في لبنان على عكس مصر التي يعتبر الفانوس إحدى المظاهر والمعالم المميزة لشهر رمضان، يكفيني التجول فى شوارع القاهرة خلال أوقات الليل كي أستشعر وكأنها قد تحولت إلى كرنفال فني أو مهرجان من الألوان والأنوار المبهجة، لكن لحسن الحظ أنني عشت منذ عهد الطفولة والصبا أجواء رمضان على الطريقة المصرية بكل ملامحها وتفاصيلها شديدة الخصوصية، ويعود الفضل في ذلك إلى والدتي المصرية أباً عن جد فقد كانت تحرص على أن تهديني فانوساً جديداً كل عام بل وكانت أيضاً تشتري فانوساً كبير الحجم وتقوم بتعليقه على باب البيت، وعموماً فقد أصبحت أكثر سعادة بالفانوس تماماً كالأطفال منذ زواجي لأنني أكون على موعد سنوي آخر مع فانوس رمضان والبركة في زوجي الذي يقوم بإهدائي إياه
.
وأوضحت "هيفاء"، أنها تقرأ القرآن الكريم يومياً خلال شهر رمضان بالاخصّ "آية الكرسي" و"المعوذتين"، حيث تحفظ الإنسان من أي سوء.
وللمرة الأولى نشرت لـ"هيفاء وهبي" صوراً بغطاء للرأس يشبه الحجاب في حوار لها نشرته مجلة "الإذاعة والتلفزيون"، وتمّ أخذ تلك الصور لها بمناسبة شهر رمضان.
وأوضحت "هيفاء" في حوارها مع المجلة "بدأت الصوم منذ كنت في السابعة من عمري، وكانت تنتابني مشاعر وأحاسيس سعادة كبيرة وفرحة غامرة عندما أستطيع إكمال صيام اليوم كاملاً حتى آذان المغرب".
أما عن علاقتها بفانوس رمضان قالت: "بكل أسف لا نعرفه عندنا في لبنان على عكس مصر التي يعتبر الفانوس إحدى المظاهر والمعالم المميزة لشهر رمضان، يكفيني التجول فى شوارع القاهرة خلال أوقات الليل كي أستشعر وكأنها قد تحولت إلى كرنفال فني أو مهرجان من الألوان والأنوار المبهجة، لكن لحسن الحظ أنني عشت منذ عهد الطفولة والصبا أجواء رمضان على الطريقة المصرية بكل ملامحها وتفاصيلها شديدة الخصوصية، ويعود الفضل في ذلك إلى والدتي المصرية أباً عن جد فقد كانت تحرص على أن تهديني فانوساً جديداً كل عام بل وكانت أيضاً تشتري فانوساً كبير الحجم وتقوم بتعليقه على باب البيت، وعموماً فقد أصبحت أكثر سعادة بالفانوس تماماً كالأطفال منذ زواجي لأنني أكون على موعد سنوي آخر مع فانوس رمضان والبركة في زوجي الذي يقوم بإهدائي إياه
.