الإعدام لثلاثة شبان سوريين قتلوا موظفا أجنبيا بعد ممارسة الجنس معه
قضت محكمة سورية بإعدام ثلاثة شبان قتلوا موظفا رفيع المستوى في سفارة أجنبية في دمشق بعد أن دخلوا شقته في حي المالكي الراقي في العاصمة السورية بغية ممارسة الجنس معه.
وقالت صحيفة 'الثورة' السورية إن الموظف تعرف على أحد الثلاثة ويدعى أمجد في حمام تركي 'وطلب منه ممارسة الجنس المثلي لقاء المنفعة المادية'.
وتردد أمجد على منزل الموظف لأكثر من مرة قبل أن يقرر مع صديقين له يدعيان سامر ونديم سرقته فتوجهوا بعد الاتصال به إلى شقته¡ وبينما بقي نديم أمام مدخل المبنى صعد أمجد وسامر إلى الشقة المقصودة ليلتقيا بصاحبها الذي فتح لهما الباب بناء على الموعد المسبق بينهم.
وورد في التحقيق أن القتيل دخل برفقة سامر إلى غرفة النوم بينما جلس أمجد في الصالون ينتظر. وبعد ربع ساعة من الزمن أرسل أمجد إشارة عبر هاتفه المحمول إلى صديقه نديم لينضم إليهما في الشقة¡ وأثناء ذلك كان سامر يطلب من صاحب الشقة مبلغا ماليا فرفض واختلفا فوجه سامر لصاحب الشقة لكمة قوية في وجهه أفقدته التوازن وسقط على الأرض وسالت الدماء من أنفه.
وانضم أمجد ونديم إلى صديقهما سامر في غرفة النوم وحملوا صاحب الشقة وعندما أخذ يصرخ ويستغيث كمموا فمه وأنفه ثم انصرفوا إلى تفتيش المنزل بحثاً حيث عثروا على أموال في خزانته فأخذوها مع هاتفه المحمول ثم نزعوا الرباط عن أنفه وفمه وغادروا الشقة جميعاً.
وتبين في ما بعد أن صاحب الشقة قد فارق الحياة بسبب نقص الأوكسجين نتيجة كتم النفس.
قضت محكمة سورية بإعدام ثلاثة شبان قتلوا موظفا رفيع المستوى في سفارة أجنبية في دمشق بعد أن دخلوا شقته في حي المالكي الراقي في العاصمة السورية بغية ممارسة الجنس معه.
وقالت صحيفة 'الثورة' السورية إن الموظف تعرف على أحد الثلاثة ويدعى أمجد في حمام تركي 'وطلب منه ممارسة الجنس المثلي لقاء المنفعة المادية'.
وتردد أمجد على منزل الموظف لأكثر من مرة قبل أن يقرر مع صديقين له يدعيان سامر ونديم سرقته فتوجهوا بعد الاتصال به إلى شقته¡ وبينما بقي نديم أمام مدخل المبنى صعد أمجد وسامر إلى الشقة المقصودة ليلتقيا بصاحبها الذي فتح لهما الباب بناء على الموعد المسبق بينهم.
وورد في التحقيق أن القتيل دخل برفقة سامر إلى غرفة النوم بينما جلس أمجد في الصالون ينتظر. وبعد ربع ساعة من الزمن أرسل أمجد إشارة عبر هاتفه المحمول إلى صديقه نديم لينضم إليهما في الشقة¡ وأثناء ذلك كان سامر يطلب من صاحب الشقة مبلغا ماليا فرفض واختلفا فوجه سامر لصاحب الشقة لكمة قوية في وجهه أفقدته التوازن وسقط على الأرض وسالت الدماء من أنفه.
وانضم أمجد ونديم إلى صديقهما سامر في غرفة النوم وحملوا صاحب الشقة وعندما أخذ يصرخ ويستغيث كمموا فمه وأنفه ثم انصرفوا إلى تفتيش المنزل بحثاً حيث عثروا على أموال في خزانته فأخذوها مع هاتفه المحمول ثم نزعوا الرباط عن أنفه وفمه وغادروا الشقة جميعاً.
وتبين في ما بعد أن صاحب الشقة قد فارق الحياة بسبب نقص الأوكسجين نتيجة كتم النفس.